تطلق جمعية دبي الخيرية حملتها السنوية للتعليم، دعماً للطلبة داخل دولة الإمارات وخارجها، وتوفيراً لمقوّمات التعليم الأساسية التي تمكّنهم من مواصلة مشوارهم الدراسي، وذلك في إطار رسالتها الإنسانية والمجتمعية.

 وتهدف الحملة إلى تخفيف الأعباء عن كاهل الأسر المتعففة، وتوفير بيئة تعليمية آمنة ومحفّزة للطلبة من مختلف الأعمار، من خلال مشاريع متنوعة، تشمل: داخل الدولة: توفير الحقيبة المدرسية، والزي المدرسي، والإعانة التعليمية للطلبة من الأسر ذات الدخل المحدود.

خارج الدولة: تنفيذ مشاريع تشمل توزيع الحقيبة المدرسية، وتجهيز مراكز التحفيظ والفصول الدراسية، وسداد الرسوم الدراسية السنوية، وتوفير حواسيب محمولة للطلبة الجامعيين، وبناء المدارس في المجتمعات المحرومة.

تطلق جمعية دبي الخيرية حملتها السنوية للتعليم، دعماً للطلبة داخل دولة الإمارات وخارجها، وتوفيراً لمقوّمات التعليم الأساسية التي تمكّنهم من مواصلة مشوارهم الدراسي، وذلك في إطار رسالتها الإنسانية والمجتمعية.

 وتهدف الحملة إلى تخفيف الأعباء عن كاهل الأسر المتعففة، وتوفير بيئة تعليمية آمنة ومحفّزة للطلبة من مختلف الأعمار، من خلال مشاريع متنوعة، تشمل: داخل الدولة: توفير الحقيبة المدرسية، والزي المدرسي، والإعانة التعليمية للطلبة من الأسر ذات الدخل المحدود.

خارج الدولة: تنفيذ مشاريع تشمل توزيع الحقيبة المدرسية، وتجهيز مراكز التحفيظ والفصول الدراسية، وسداد الرسوم الدراسية السنوية، وتوفير حواسيب محمولة للطلبة الجامعيين، وبناء المدارس في المجتمعات المحرومة.

في ظلّ موجات الحرّ التي تشتد صيفًا، تطلق جمعية دبي الخيرية حملتها الصيفية لدعم الفئات المستحقة داخل الدولة، ممّن يُكابدون العطش وحرارة البيوت دون وسائل تبريد.

تتضمن الحملة مشاريع نوعية تشمل سقيا الماء على العمال في مواقع العمل، إلى جانب توفير أجهزة التكييف للأسر المتعففة، والمساهمة في سداد فواتير الكهرباء لمن يعجزون عن تغطيتها خلال فصل الصيف.

وتأتي هذه الحملة ضمن جهود الجمعية المستمرة للتخفيف من معاناة الفئات المحتاجة، وتحسين جودة حياتهم خلال الصيف، من خلال مبادرات تنبض بالمسؤولية المجتمعية والرحمة، وتعكس القيم الأصيلة للمجتمع الإماراتي.

في ظلّ موجات الحرّ التي تشتد صيفًا، تطلق جمعية دبي الخيرية حملتها الصيفية لدعم الفئات المستحقة خارج الدولة، ممّن يُكابدون العطش وحرارة البيوت دون وسائل تبريد.

تهدف الحملة إلى تخفيف آثار فصل الصيف القاسي على الفئات الأقل حظاً في المجتمعات، من خلال توفير حلول عملية ومستدامة تشمل مشاريع حفر الآبار في المناطق التي تعاني من ندرة المياه، وتركيب برادات ماء (كولر)، وسقيا الماء، وتوفير المكيفات والمراوح.

وتأتي هذه الحملة ضمن جهود الجمعية المستمرة للتخفيف من معاناة الفئات المحتاجة، وتحسين جودة حياتهم خلال الصيف، من خلال مبادرات تنبض بالمسؤولية المجتمعية والرحمة، وتعكس القيم الأصيلة للمجتمع الإماراتي.

تطلق جمعية دبي الخيرية مبادرة "عفّة"، التي تهدف إلى دعم الشباب من ذوي الدخل المحدود في إتمام زواجهم، وذلك من خلال تقديم المساعدات المالية اللازمة لتيسير تكاليف الزواج. وتسعى المبادرة إلى الإسهام في بناء أسر مستقرة تُعزز من التماسك المجتمعي، والحد من الآثار الاجتماعية الناتجة عن تأخر سن الزواج، إلى جانب ترسيخ مبادئ التكافل والتراحم بين أفراد المجتمع.

تولي جمعية دبي الخيرية أهمية كبيرة لدعم كبار السن ومن لا معيل لهم من خلال مشروعها "بر الوالدين" وذلك لتعزيز قيم الاحترام والتكافل الاجتماعي، وضمان حياة كريمة لكبار السن الذين يحتاجون إلى الرعاية والاهتمام.

تسعى جمعية دبي الخيرية التركيز على أهمية زكاة المال وأدائها وترسيخ مفهومها كصدقة يَلزِم  بها الله سبحانه وتعالى المسلمين بدفعها من أموالهم وممتلكاتهم سنوياً، لتقوم بصرفها وتوزيعها على مستحقيها ووفق المصارف الشرعية المحددة لها، فإذا بلغ المال النصاب وحال عليه الحول وكانت ملكيته كاملة، وجبت زكاته على مالكه حيث أن نسبة زكاة المال 2.5%.

تدعوكم جمعية دبي الخيرية للمساهمة في عملية طيور الخير، ضمن عملية "الفارس الشهم 3"، الهادفة إلى إسقاط المساعدات الإنسانية جواً في المناطق التي يتعذر الوصول إليها براً، للتخفيف من حدة الأوضاع الإنسانية الصعبة التي يواجهها الشعب الفلسطيني في ظل الحرب. وتهدف هذه المبادرة إلى إيصال الدعم والإغاثة للمحتاجين وتخفيف معاناتهم.