في إطار رسالتها الإنسانية والمجتمعية، تطلق جمعية دبي الخيرية حملتها السنوية لدعم أصحاب الهمم داخل دولة الإمارات وخارجها، وذلك بهدف توفير مقومات الحياة الأساسية التي تمكّنهم من مواصلة مسيرتهم التعليمية والاجتماعية، والمساهمة في دمجهم الفاعل في المجتمع. وتهدف الحملة إلى التخفيف من الأعباء المعيشية عن كاهل الأسر المتعففة، وتوفير بيئة آمنة ومحفّزة لأصحاب الهمم من مختلف الأعمار، من خلال مجموعة من المشاريع المتنوعة. فعلى الصعيد المحلي، تشمل الحملة توفير سماعات أذن طبية، وكراسي متحركة، وعصي للمكفوفين، بالإضافة إلى تقديم إعانات مالية لأصحاب الهمم من الأسر ذات الدخل المحدود. أما على الصعيد الدولي، فتركّز الحملة على تنفيذ مشاريع تشمل توفير كراسي متحركة، ودراجات كهربائية، وعربات تجارية تساعد أصحاب الهمم على تحقيق الاكتفاء الذاتي، إلى جانب تقديم جلسات للعلاج الطبيعي، وتوفير أطراف صناعية، وبناء مركز تأهيلي متخصص لأصحاب الهمم في المجتمعات المحرومة. وتجسد هذه الحملة التزام الجمعية المتواصل بدعم وتمكين هذه الفئة الهامة، وتعزيز فرصها في الحصول على حياة كريمة ومستقبل أفضل.
في إطار رسالتها الإنسانية والمجتمعية، تطلق جمعية دبي الخيرية حملتها السنوية لدعم أصحاب الهمم داخل دولة الإمارات وخارجها، وذلك بهدف توفير مقومات الحياة الأساسية التي تمكّنهم من مواصلة مسيرتهم التعليمية والاجتماعية، والمساهمة في دمجهم الفاعل في المجتمع. وتهدف الحملة إلى التخفيف من الأعباء المعيشية عن كاهل الأسر المتعففة، وتوفير بيئة آمنة ومحفّزة لأصحاب الهمم من مختلف الأعمار، من خلال مجموعة من المشاريع المتنوعة. فعلى الصعيد المحلي، تشمل الحملة توفير سماعات أذن طبية، وكراسي متحركة، وعصي للمكفوفين، بالإضافة إلى تقديم إعانات مالية لأصحاب الهمم من الأسر ذات الدخل المحدود. أما على الصعيد الدولي، فتركّز الحملة على تنفيذ مشاريع تشمل توفير كراسي متحركة، ودراجات كهربائية، وعربات تجارية تساعد أصحاب الهمم على تحقيق الاكتفاء الذاتي، إلى جانب تقديم جلسات للعلاج الطبيعي، وتوفير أطراف صناعية، وبناء مركز تأهيلي متخصص لأصحاب الهمم في المجتمعات المحرومة. وتجسد هذه الحملة التزام الجمعية المتواصل بدعم وتمكين هذه الفئة الهامة، وتعزيز فرصها في الحصول على حياة كريمة ومستقبل أفضل.